قصيدتي تحت عنوان (تسعى لفوزٍ لا يدوم بذلةٍ)
يَالاَهِيَاً تَـرْجُـو حَـيَـاةً فَانِـيَـة
وَمُـعَـمِّـرَاً تِـلْـكَ الـدِّيَـارَالـبَـالِـيَـة
َتسْعَى لِفَوْزٍ لاَ يَـدُومُ بِـذِلَّـةٍ
َوَالـرِّزْقُ مَـقْـسُومٌ وَدَارُكَ خَـالِـيَـة...
ُجُهْدٌ عَظِيمٌ فِي مَخَافَةِ رَبِّـنَـا
خَـيْـرٌ وَأبْـقـَى مِنْ قُصُورٍ هَـاوِيـَة
الذَّاتُ تَبْقَى وَالجَمِيعُ رَوَاحِلٌ
عِنْدَ الإلهِ قُـصُـورُنَـا المُـتَـرَامِـيَـة
حُكْمٌ مِنَ اللهِ العَظِيمِ أقَـامَـه
يُجْزَى المُطِيعُ وَمَنْ عَصَى فَالحَامِيَة
اِعْمَلْ لِدُنْيَا قَانِعَاً فِي عِيْـشَةٍ
تُرْضِـي الإلـهَ بِسَـجْـدَةٍ مُتَـطَاطِـيَة
فَحَيَاتُنَا دَارُ المُرُورِ نَـخُوضُهَا
أرْوَاحُـنَـا فِـي ذَاتِـهِ مُتَـسَـامِــيـَة
وليد زكي ذنون الحيالي
2017/09/06
العراق/الموصل الحدباء
يَالاَهِيَاً تَـرْجُـو حَـيَـاةً فَانِـيَـة
وَمُـعَـمِّـرَاً تِـلْـكَ الـدِّيَـارَالـبَـالِـيَـة
َتسْعَى لِفَوْزٍ لاَ يَـدُومُ بِـذِلَّـةٍ
َوَالـرِّزْقُ مَـقْـسُومٌ وَدَارُكَ خَـالِـيَـة...
ُجُهْدٌ عَظِيمٌ فِي مَخَافَةِ رَبِّـنَـا
خَـيْـرٌ وَأبْـقـَى مِنْ قُصُورٍ هَـاوِيـَة
الذَّاتُ تَبْقَى وَالجَمِيعُ رَوَاحِلٌ
عِنْدَ الإلهِ قُـصُـورُنَـا المُـتَـرَامِـيَـة
حُكْمٌ مِنَ اللهِ العَظِيمِ أقَـامَـه
يُجْزَى المُطِيعُ وَمَنْ عَصَى فَالحَامِيَة
اِعْمَلْ لِدُنْيَا قَانِعَاً فِي عِيْـشَةٍ
تُرْضِـي الإلـهَ بِسَـجْـدَةٍ مُتَـطَاطِـيَة
فَحَيَاتُنَا دَارُ المُرُورِ نَـخُوضُهَا
أرْوَاحُـنَـا فِـي ذَاتِـهِ مُتَـسَـامِــيـَة
وليد زكي ذنون الحيالي
2017/09/06
العراق/الموصل الحدباء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق