تريدُ صَحوي ....
*************
تُريدُ صَحْوي وعقلُ النفسِ أشلاءُ .... ولا دواءَ إذا ما استحكمَ الداءُ
قالتْ لمُشكلتي حَلٌّ فقلتُ لها .... هل بَعدَ موتٍ لشيبِ العَزمِ إحياءُ ؟
أنا المَلومُ وإنْ غيري تلاعَبَ بي .... قالتْ تَجَلَّدْ , قُبَيلَ العَدْوِ إحْماءُ...
فُقَّاعَةُ اللوْمِ لن تُجدِي إذا انفثأتْ .... أمضَيتَ عُمْرَاً ولَمْحُ العَينِ إغفاءُ
غَيّرْ حياتكَ مِنْ حُلمٍ تُرَتِّلهُ .... لِواقِعٍ سَمْتُهُ جِدٌّ وإعلاءُ
ثم اشتَكَتْ ما بها فكنتُ مُسْتَمِعاً .... والحُلمُ في خاطِري لَمْحٌ وإصْغاءُ
وسَاءَلتْ هل ترَى حَلَّاً فقلتُ لها .... الحَلُّ عِندِي لأرضِ الوَهْمِ إسرَاءُ
تراجَعتْ والهَوَى يُدمِي بخاطِرِها .... أبهَرْتَنِي بينما في الجَوْفِ إزراءُ
ثم افتَرَقنا وضَعفِي لستُ أُنكِرُهُ ..... يا ليتها ما اشتكتْ ودامَ إطراءُ
************************
الشطر الثاني من البيت الأول لمحي الدين بن عربي
بقلم سمير حسن عويدات
*************
تُريدُ صَحْوي وعقلُ النفسِ أشلاءُ .... ولا دواءَ إذا ما استحكمَ الداءُ
قالتْ لمُشكلتي حَلٌّ فقلتُ لها .... هل بَعدَ موتٍ لشيبِ العَزمِ إحياءُ ؟
أنا المَلومُ وإنْ غيري تلاعَبَ بي .... قالتْ تَجَلَّدْ , قُبَيلَ العَدْوِ إحْماءُ...
فُقَّاعَةُ اللوْمِ لن تُجدِي إذا انفثأتْ .... أمضَيتَ عُمْرَاً ولَمْحُ العَينِ إغفاءُ
غَيّرْ حياتكَ مِنْ حُلمٍ تُرَتِّلهُ .... لِواقِعٍ سَمْتُهُ جِدٌّ وإعلاءُ
ثم اشتَكَتْ ما بها فكنتُ مُسْتَمِعاً .... والحُلمُ في خاطِري لَمْحٌ وإصْغاءُ
وسَاءَلتْ هل ترَى حَلَّاً فقلتُ لها .... الحَلُّ عِندِي لأرضِ الوَهْمِ إسرَاءُ
تراجَعتْ والهَوَى يُدمِي بخاطِرِها .... أبهَرْتَنِي بينما في الجَوْفِ إزراءُ
ثم افتَرَقنا وضَعفِي لستُ أُنكِرُهُ ..... يا ليتها ما اشتكتْ ودامَ إطراءُ
************************
الشطر الثاني من البيت الأول لمحي الدين بن عربي
بقلم سمير حسن عويدات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق