لم تعد الفراشات
اللعوب تتراقص
وتترنح غنجا ودلالا
ولم تعد تداعب شفاه الازهار
لتحظى بقبلات عاشقة...
الازهار ذوى شبابها
وقطفتها يد الخريف
القاسية ورمتها ارضا
وداستها اقدام
بالامس كانت تحتضنها
لتستنشق شذاها الفواح
العصافير كفت عن
التغني بأجمل الالحان
فقط النسمات كانت
رقيقة .. باردة
تبشر بأن ..
تشرين على الابواب
..... ام البنين الحسني
اللعوب تتراقص
وتترنح غنجا ودلالا
ولم تعد تداعب شفاه الازهار
لتحظى بقبلات عاشقة...
الازهار ذوى شبابها
وقطفتها يد الخريف
القاسية ورمتها ارضا
وداستها اقدام
بالامس كانت تحتضنها
لتستنشق شذاها الفواح
العصافير كفت عن
التغني بأجمل الالحان
فقط النسمات كانت
رقيقة .. باردة
تبشر بأن ..
تشرين على الابواب
..... ام البنين الحسني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق