خَدٌّ وحَدٌّ
=====
إنَّ للسَّـيفِ حَـدْ
والقَنا مِنكَ خَدْ
فهو في الذَّبحِ مِنْ ...
كُـلِّ حـَــــــدٍّ أَحَــدْ
كـم أسِـــيـــرٍ لــه
مُـوثـَـقٍ في عَـمَـدْ
كــم رَنـا صَــــوبـَـهُ
عـاشـــقٌ أوْ حَـفَـدْ
فـيــــه نـارٌ حَــــوَتْ
فـي لَـظــاهــا بَـرَدْ
حــَــرُّهــا كـالصَّـبـا
والـنـَّــــدَى كالوَقَدْ
مَن سَـعَـى نَـحـوَهُ
ذاهـبــا لــم يَـعُـــدْ
فهـو تِـيــــــهٌ ومَـنْ
ضَـمَّـــهُ مُـفـتَـقَــدْ
يَـنـتـَضِـي قَـوسَـهُ
أيُّ صَــيــــدٍ رَصَــدْ
أمْ إلـى مهـجـتـِي
نـَصـلُـهُ قـد عَـمَـدْ ؟!
قــد تـَـرَى جَـــزرَهُ
ثـم تَـلـفــــاهُ مَــدْ
لـم يـزل سِـحــرُهُ
نـافِـثـًا فـي العُقَدْ
مــالِـسُــلـطــانِـهِ
في السـويداءِ حَدْ
أوْ لأحـكــــــامِــهِ
-إنْ قَضَى فِيكَ- رَدْ
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠معروف عمار
=====
إنَّ للسَّـيفِ حَـدْ
والقَنا مِنكَ خَدْ
فهو في الذَّبحِ مِنْ ...
كُـلِّ حـَــــــدٍّ أَحَــدْ
كـم أسِـــيـــرٍ لــه
مُـوثـَـقٍ في عَـمَـدْ
كــم رَنـا صَــــوبـَـهُ
عـاشـــقٌ أوْ حَـفَـدْ
فـيــــه نـارٌ حَــــوَتْ
فـي لَـظــاهــا بَـرَدْ
حــَــرُّهــا كـالصَّـبـا
والـنـَّــــدَى كالوَقَدْ
مَن سَـعَـى نَـحـوَهُ
ذاهـبــا لــم يَـعُـــدْ
فهـو تِـيــــــهٌ ومَـنْ
ضَـمَّـــهُ مُـفـتَـقَــدْ
يَـنـتـَضِـي قَـوسَـهُ
أيُّ صَــيــــدٍ رَصَــدْ
أمْ إلـى مهـجـتـِي
نـَصـلُـهُ قـد عَـمَـدْ ؟!
قــد تـَـرَى جَـــزرَهُ
ثـم تَـلـفــــاهُ مَــدْ
لـم يـزل سِـحــرُهُ
نـافِـثـًا فـي العُقَدْ
مــالِـسُــلـطــانِـهِ
في السـويداءِ حَدْ
أوْ لأحـكــــــامِــهِ
-إنْ قَضَى فِيكَ- رَدْ
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠معروف عمار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق