كانت تحاول ان تستعير اخر اللحظات من ذلك اليوم الذي بدأ يلملم ذيوله كي يرحل عند طرد العتمة للضوء الذي بدأ يتلاشى شيئآ فشيئآ ~
لم تكن تدرك ان اللهفة التي غرست اقدامها في قيعان
روحها ستكون همها الوحيد والذي بدأ يستحوذ على كل
مساحات رغبتها الجامحة ~!
ولم يخيل لها ان كل جيوش قواها راحت تغوص في ...
طين المسافات المتمردة ....
كل شيء صار مع نهاية اليوم المجيد ذاك ~
مغطى بأقبية المفاجآت ~
وظلت الهواجس تحوم في سماء خلدها
الشارد والموغل في لب الترقب حتى دنو نجوم
الحيرة والتوهان ...!
كانت اللحظات الاكثر دهشة هي تلك التي استولت عليها
والتي التمست فيها براعته في انتشال الانتصار
من حضن المنايا ..!!!
لم تكن تدرك ان اللهفة التي غرست اقدامها في قيعان
روحها ستكون همها الوحيد والذي بدأ يستحوذ على كل
مساحات رغبتها الجامحة ~!
ولم يخيل لها ان كل جيوش قواها راحت تغوص في ...
طين المسافات المتمردة ....
كل شيء صار مع نهاية اليوم المجيد ذاك ~
مغطى بأقبية المفاجآت ~
وظلت الهواجس تحوم في سماء خلدها
الشارد والموغل في لب الترقب حتى دنو نجوم
الحيرة والتوهان ...!
كانت اللحظات الاكثر دهشة هي تلك التي استولت عليها
والتي التمست فيها براعته في انتشال الانتصار
من حضن المنايا ..!!!
~~~~ مساءات لاتعرف الهزيمة ... بقلم هاشم الجنابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق