ترفرفُ عينها دلعا وغنجا...كجنح البلبل المحصورخائف
ويدنومن ربيع العين خدّ...غروب الشمس حسنامنهاخاطف
وتجتمع الشفاه عناق دفء...فيقطرمن لقاءات مقاطف
وترتاح الرموش فيبدو دراً...كجفن الورد طلّاً منه زارف
وتقترب الأنامل من ثنايا...تحاكيها تقبّلهاتلاطف...
وجذوة ناره تزداد قلبي...ضرامافي ذراعيها المعاطف
وترتحل الضرائرمن عروقي...بحضرة دفئهاوالشّعر عاطف
فتنساب الأماني من عيوني...من اليمنى إلى اليسرى كطائف
عجاف كلها كانت حقولي...حبالى عندها والعَقْدَناطِف
........................................
...ظافرجمول...
ويدنومن ربيع العين خدّ...غروب الشمس حسنامنهاخاطف
وتجتمع الشفاه عناق دفء...فيقطرمن لقاءات مقاطف
وترتاح الرموش فيبدو دراً...كجفن الورد طلّاً منه زارف
وتقترب الأنامل من ثنايا...تحاكيها تقبّلهاتلاطف...
وجذوة ناره تزداد قلبي...ضرامافي ذراعيها المعاطف
وترتحل الضرائرمن عروقي...بحضرة دفئهاوالشّعر عاطف
فتنساب الأماني من عيوني...من اليمنى إلى اليسرى كطائف
عجاف كلها كانت حقولي...حبالى عندها والعَقْدَناطِف
........................................
...ظافرجمول...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق