حبّي لبغدادَ لا يُدنيهِ عنترةٌ.......!
في عشقِ عبلةَ لا يرقى ولا يصلُ
*
ولا ابنُ كُلثوم يدري ما كتبتُ لها
ولا ابنُ عبدٍ لضنْكِ العيشِ يقتتلُ...
*
(كتبتُ بالضّوء) أشواقي لأركبَها
وراكبُ الضّوْءِ لا يهوي ولا يزلُ
*
آهٍ لبغدادَ من غدرِ الزّمانِ ومن...
هذي المسوخِ كأفعى البيدِ تنتقلُ..!
*
عشرونَ عاماً وسُمُّ الموتِ تنفثهُ
والنّاسُ قد حملت ماليسَ يُحتملُ
*
كبالعِ الموسِ في الحلقومِ موضعُهُ
يصارعُ الموتَ بالآلامِ ينشغلُ....
*
طالب الفريجي
في عشقِ عبلةَ لا يرقى ولا يصلُ
*
ولا ابنُ كُلثوم يدري ما كتبتُ لها
ولا ابنُ عبدٍ لضنْكِ العيشِ يقتتلُ...
*
(كتبتُ بالضّوء) أشواقي لأركبَها
وراكبُ الضّوْءِ لا يهوي ولا يزلُ
*
آهٍ لبغدادَ من غدرِ الزّمانِ ومن...
هذي المسوخِ كأفعى البيدِ تنتقلُ..!
*
عشرونَ عاماً وسُمُّ الموتِ تنفثهُ
والنّاسُ قد حملت ماليسَ يُحتملُ
*
كبالعِ الموسِ في الحلقومِ موضعُهُ
يصارعُ الموتَ بالآلامِ ينشغلُ....
*
طالب الفريجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق