ولادة قصيدة
الليل يمضي هائما ما أقصره
والشعر ينثر في زوايا مضجعه
والنجم يسهر غارقا في حلمه
والحرف ينهض قافزا من مخدعه
وااا دفتري مثل الحمامة يرتجف
خوفا من الأقلام كي لا تلسعه
ويدي تراها كالفراشة هائمه
تمتص لون الحبر كي لا تحرمه
تتراقص الأفكار حولي كالدمى
لتقطف الإلهام ثم تزرعه
فارى الصباح ممددا في مهده
وأرى القصيدة ترتوي من منهله.
فريدة الجوهري
الليل يمضي هائما ما أقصره
والشعر ينثر في زوايا مضجعه
والنجم يسهر غارقا في حلمه
والحرف ينهض قافزا من مخدعه
وااا دفتري مثل الحمامة يرتجف
خوفا من الأقلام كي لا تلسعه
ويدي تراها كالفراشة هائمه
تمتص لون الحبر كي لا تحرمه
تتراقص الأفكار حولي كالدمى
لتقطف الإلهام ثم تزرعه
فارى الصباح ممددا في مهده
وأرى القصيدة ترتوي من منهله.
فريدة الجوهري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق