ما دُمتِ لمْ تعودي
فلا طعْمَ للحْنٍ
و لا لوْنََ للمعاني
كُلُّ ما في الوُجودِ
ظِلُّ غيمٍ في وجداني
تهجُمُ الدمعةُ
تدْفعُ أختَها
ينبتُ الدمعُ في خُدودي
بِلَّوْرًا كالجُمانِ
منْ أيِّ بحرٍ
منْ أيِّ نهرٍ
يخرجُ الدمعُ
كالبخار في صعودِ
و يهطلُ من عيوني
أجاجا في لساني؟
تعالي
جففي هذه البحار
تعالي
بخري هذه الانهار
تعالي و جودي
بسحْرِكِ الفتَّانِ.........
**************** محمد المعين العينقان
فلا طعْمَ للحْنٍ
و لا لوْنََ للمعاني
كُلُّ ما في الوُجودِ
ظِلُّ غيمٍ في وجداني
تهجُمُ الدمعةُ
تدْفعُ أختَها
ينبتُ الدمعُ في خُدودي
بِلَّوْرًا كالجُمانِ
منْ أيِّ بحرٍ
منْ أيِّ نهرٍ
يخرجُ الدمعُ
كالبخار في صعودِ
و يهطلُ من عيوني
أجاجا في لساني؟
تعالي
جففي هذه البحار
تعالي
بخري هذه الانهار
تعالي و جودي
بسحْرِكِ الفتَّانِ.........
**************** محمد المعين العينقان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق