ياسمينة تفوح عطر...
تتساقط من عريشة العطاء....
تقذفها الرياح....
على ابواب الخيبات...
ومحطات انتظار....
وحياة تأبي الرحمة.....
وتزيد الطعنات.....
نعيد كثيرا المحاولات....
لتأخذنا الرياح لملامح الامل....
ونخفي تجاعيد الغياب....
ننتظر ربيع يأتي....
وخريف يابى الغياب.....
وتشرين محمل بالحكايات...
والذكريات....
ثلوج تساقطتت من افراح الاحبة....
وضحك ولعب...
وفراشة كانت تحترق حبا....
احرقها طريق الهجر والوحدة....
تتلاشى كل الزهور.....
امام ياسمينة الصباح....
ورصيدها ملامح غربة......
وحروف مكتوفة الايدي....
ماتت من انتظار الرحمة...
لقلوب لا تهدي الا الخيبات....
روعة محسن الدندن
تتساقط من عريشة العطاء....
تقذفها الرياح....
على ابواب الخيبات...
ومحطات انتظار....
وحياة تأبي الرحمة.....
وتزيد الطعنات.....
نعيد كثيرا المحاولات....
لتأخذنا الرياح لملامح الامل....
ونخفي تجاعيد الغياب....
ننتظر ربيع يأتي....
وخريف يابى الغياب.....
وتشرين محمل بالحكايات...
والذكريات....
ثلوج تساقطتت من افراح الاحبة....
وضحك ولعب...
وفراشة كانت تحترق حبا....
احرقها طريق الهجر والوحدة....
تتلاشى كل الزهور.....
امام ياسمينة الصباح....
ورصيدها ملامح غربة......
وحروف مكتوفة الايدي....
ماتت من انتظار الرحمة...
لقلوب لا تهدي الا الخيبات....
روعة محسن الدندن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق