أتـعبـثُ أيها القلب الحبيب ُ
بنبضٍ فاض يقحمهُ الغروبُ ..
بنبضٍ للفؤاد وطيف عـيــنٍ
تقــطــّـعهُ الحكايا و الخطوبُ ..
فلا تشفى الجراح ولا وصالٌ
ولا أملٌ مــن المـلـقـى يــؤوبُ ..
تناثرت الوجوه بكـــــل دربٍ
مشــتــتــّة ٌ تــرافـقـها الحروبُ ..
بكيت وفـيّ من ذكرى مصابٍ
يــئـنّ لـفــقــده وجـعٌ قــريــبُ ..
تـقـطّـعَ بـيـنـنـا .. و مضى وفاءٌ
و عـدت كـمـثـل عـاشـقـةٍ تـتـوبُ ..
تخاف اذا اشـتـيـاقٌ مــرّ لَــمْـحـَـا
فلا يـحلــو الشمالُ و لا الجنوبُ ..
لـطـيـفك كم صحوت بطيب رؤيا
وصـمـتي والحـنـيـن لـهــا دؤوب ..
حـمـلـتـك بـيـن أضلاعي كـقـلـبي
ربـيـبـا طـاب يـؤنـســهُ الــربيبُ ..
فـأنت بـقـيـتي و أنـيـس ُ عمري
وأنــت وان تـَبـاعَـدْنـا.. المجيب ُ
يسرى هزاع
بنبضٍ فاض يقحمهُ الغروبُ ..
بنبضٍ للفؤاد وطيف عـيــنٍ
تقــطــّـعهُ الحكايا و الخطوبُ ..
فلا تشفى الجراح ولا وصالٌ
ولا أملٌ مــن المـلـقـى يــؤوبُ ..
تناثرت الوجوه بكـــــل دربٍ
مشــتــتــّة ٌ تــرافـقـها الحروبُ ..
بكيت وفـيّ من ذكرى مصابٍ
يــئـنّ لـفــقــده وجـعٌ قــريــبُ ..
تـقـطّـعَ بـيـنـنـا .. و مضى وفاءٌ
و عـدت كـمـثـل عـاشـقـةٍ تـتـوبُ ..
تخاف اذا اشـتـيـاقٌ مــرّ لَــمْـحـَـا
فلا يـحلــو الشمالُ و لا الجنوبُ ..
لـطـيـفك كم صحوت بطيب رؤيا
وصـمـتي والحـنـيـن لـهــا دؤوب ..
حـمـلـتـك بـيـن أضلاعي كـقـلـبي
ربـيـبـا طـاب يـؤنـســهُ الــربيبُ ..
فـأنت بـقـيـتي و أنـيـس ُ عمري
وأنــت وان تـَبـاعَـدْنـا.. المجيب ُ
يسرى هزاع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق