الثلاثاء، 31 يناير 2017

طوبي /// للمبدع /// سمير حسن عويدات

طوبَى
تيبَّسَ الحُلمُ مِنْ لفْحِ النَّوَى فبَدا ....... للسائلينَ صَمُوتاً حَطَّهُ اليَأسُ
مَحبُوبتي أنكرتْ حالي وأصدُقها ...... حَقٌّ لها , مُهجَتي ينتابُها اللبْسُ
أبدو إليها كصَبٍّ باتَ يَجهَلُها ...... أو شاعِرٍ هَمَّهُ أنْ يُبتغَى الأمسُ
طوبَى لِمَنْ ضَمَّهُ شيءٌ يُؤمِّلهُ ..... طوبَى لِمَنْ أشرَقتْ في ليلهِ شمسُ ...
*************************


 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق