يامـن لأجـلك ما هـنيت بمـرقـدي
وكـأنَّ طـيفـك لا يفـارق مشـهدي
..
الـلـيـل فـي عـيـنيـكِ مطـويٌ بهِ
سـحـرٌ تـبـدّى مـن سواد الأثمـدِ...
..
عـيـنـاكِ تـروي للـجمال حـكايـة
جـعـلت فـؤادي بالصـبابةِ يرتـدي
..
كـيـف امـتلـكـت الروح حتى أنَّني
إن ضلّ خطوي فـي رحابك يهتدي
..
فـأنـا الـذي أدمـنت حسنك هائمًا
وتركت فرضي في الدجى وتهجدي
..
مـاذا دهـاني والـفؤاد مـخالـفي
فـأتى لـبابـك دون بـاب المسـجدِ
..
قـد كـان يمضي للـصلاة مشـمرًا
ولـغـير وجـه الـله لا لـم يسـجدِ
..
الـيـوم عـاد بعـشـقه مـتسربـلًا
مُـذ أن رأى عـينـيك بـين الأسودِ
..
يا نسمة تسري بروض مشاعري
كي تشعل الأعماق قبل الـموعدِ
...
مـا بيـن جدراني أقمت قصائدي
لـترتـل الأشـواق خـلف تشهدي
..
أنـتِ الـتي بـين الـوريد تـناثرت
عشـقًا وبـالأضـلاع قـد تتوسدي
...
إن كنت أرجو كان فيك المرتجي
لا تـتركـيني في دروب تسهدي
وكـأنَّ طـيفـك لا يفـارق مشـهدي
..
الـلـيـل فـي عـيـنيـكِ مطـويٌ بهِ
سـحـرٌ تـبـدّى مـن سواد الأثمـدِ...
..
عـيـنـاكِ تـروي للـجمال حـكايـة
جـعـلت فـؤادي بالصـبابةِ يرتـدي
..
كـيـف امـتلـكـت الروح حتى أنَّني
إن ضلّ خطوي فـي رحابك يهتدي
..
فـأنـا الـذي أدمـنت حسنك هائمًا
وتركت فرضي في الدجى وتهجدي
..
مـاذا دهـاني والـفؤاد مـخالـفي
فـأتى لـبابـك دون بـاب المسـجدِ
..
قـد كـان يمضي للـصلاة مشـمرًا
ولـغـير وجـه الـله لا لـم يسـجدِ
..
الـيـوم عـاد بعـشـقه مـتسربـلًا
مُـذ أن رأى عـينـيك بـين الأسودِ
..
يا نسمة تسري بروض مشاعري
كي تشعل الأعماق قبل الـموعدِ
...
مـا بيـن جدراني أقمت قصائدي
لـترتـل الأشـواق خـلف تشهدي
..
أنـتِ الـتي بـين الـوريد تـناثرت
عشـقًا وبـالأضـلاع قـد تتوسدي
...
إن كنت أرجو كان فيك المرتجي
لا تـتركـيني في دروب تسهدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق