يسورني الماء المالح
يغزوا جزري الجدب
أحاول لملمة نفسي
أصارع الزمن فيرميني
تغلق نوافذي نفسها ...
مخافة العواصف
افتحها بكلتا يداي مقاومه
يخالطني الف شعور
غضبٌ حيره وقلم مكسور
ربما اتقبل التعازي بنهاري
الموتور
جدران منزلي سئمت من أنفاسي
والزهر أحاط نفسه بالف سور
لا ارض اسكنها ولا سماء تقبلني
حيرةٌ وضباب
غباش الصبح يؤرقني
بليت ثياب الشوق
نداءٌ يصرخ حيَّ على الجنه
والتراب يتثاقل فوق القلب طبقات
تشدني اليها الحيره
نشيداً يضج في اذني
لماذا خلقتِ؟
إسماً يعذبني
وأنت في المطاف غبار
يغزوا جزري الجدب
أحاول لملمة نفسي
أصارع الزمن فيرميني
تغلق نوافذي نفسها ...
مخافة العواصف
افتحها بكلتا يداي مقاومه
يخالطني الف شعور
غضبٌ حيره وقلم مكسور
ربما اتقبل التعازي بنهاري
الموتور
جدران منزلي سئمت من أنفاسي
والزهر أحاط نفسه بالف سور
لا ارض اسكنها ولا سماء تقبلني
حيرةٌ وضباب
غباش الصبح يؤرقني
بليت ثياب الشوق
نداءٌ يصرخ حيَّ على الجنه
والتراب يتثاقل فوق القلب طبقات
تشدني اليها الحيره
نشيداً يضج في اذني
لماذا خلقتِ؟
إسماً يعذبني
وأنت في المطاف غبار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق