…………مجاراة لأبيات قيس بن الملوح على البحر الوافر…
أَمُرُّ الدّارَ أَلْتَمِس الحنينا
وَأَلْفظُ من حشا قلبي أنينا
وَأَلْفظُ من حشا قلبي أنينا
...
وَأَنْشدُ دارَ ليلى كلّ حينٍ
فَإِنَّ الشّوقَ سجنٌ يَحْتَوينا
فَإِنَّ الشّوقَ سجنٌ يَحْتَوينا
إذا ما هَبّتِ الأنسامُ غربًا
يصيرُ الوجدُ سُمًّا يَعْتَرينا
يصيرُ الوجدُ سُمًّا يَعْتَرينا
هوى الأحبابِ يَصْدَحُ في فؤادي
أَلا يا دار قومي وَاسْمعينا
أَلا يا دار قومي وَاسْمعينا
وقولي ها هُنا نامَ الحبيبُ
لِأَصنعَ من ثرى ليلى لُجينا
لِأَصنعَ من ثرى ليلى لُجينا
وَإِنْ مَرَّتْكِ بالتّرحالِ ليلى
فَذا نَقْشُ الهوى أمسى رَصينا
فَذا نَقْشُ الهوى أمسى رَصينا
وتلكَ الدربُ قد أَدْمت خُطايَ
وذاكَ النّأيُ نارٌ تَصْطَلينا..
وذاكَ النّأيُ نارٌ تَصْطَلينا..
بقلم: أدهم النمريني..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق