سماءُ القلبِ
زهراءُ إني حملـــتُ الحُبَّ أوصانــــي أمشي إليكِ علت في الصَّرحِ ألحـاني
حتى إذا ما نظــــرتُ العين أسقانــــي عذبَ الهنـــاءِ جبينُ النّـُور أهدانـــي
...
زهراءُ إني حملـــتُ الحُبَّ أوصانــــي أمشي إليكِ علت في الصَّرحِ ألحـاني
حتى إذا ما نظــــرتُ العين أسقانــــي عذبَ الهنـــاءِ جبينُ النّـُور أهدانـــي
...
كلِّ الضِّياءِ أرى في الوجهِ أولانـــــي مرحى إليه جرى في الشَّـوقِ أرواني
منهُ الدَّلالُ فتيهــــي اليومَ أشعــــاري إني نسيت لعالــي العشــقِ خِلانـــــي
أشفى عُيوني ونام الهمسُ في هــــا ن ما إن رأيــت أميرَ الحُـبِّ يهوانـــــي
أين الحبيبُ أنا فـــي الصُّبح ولهــــانُ مني إليهِ ســرى في الطَّـلِّ يلقانــــــي
زهراءُ إني زرعــــت العهدَ أيامـــــي إلاَّك أنتِ تُنــــادي الحُـــبَّ أعنـــانــي
حتى عبــــرتُ طريقي سارها عـــــالِ عادت إلــيَّ سروري فيهـــا تهنانـــي
أرجو الوفـــاءَ فحطِّي الــرَّاحَ بالـرَّاحِ أنسى هُمومي ويطوي الليــلُ أحزاني
أبقى قريباً أُنـــادي الوردَ زهــــرائـي أمَّا غيـابي أخــــذتُ الوعــدَ ينسانــي
أنتِ النَّسيمُ سمــاءُ القلبِ يهــــــواك رُدِّي عليـــه فعزفُ الصــوتِ أبرانـــي
أنتِ إليَّ فكونــــي اليوم أُجفـــانـــي يصفو سمائي ونورُ الشمــسِ أسراني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشاعر/ عبدالرزاق الرواشدة.
منهُ الدَّلالُ فتيهــــي اليومَ أشعــــاري إني نسيت لعالــي العشــقِ خِلانـــــي
أشفى عُيوني ونام الهمسُ في هــــا ن ما إن رأيــت أميرَ الحُـبِّ يهوانـــــي
أين الحبيبُ أنا فـــي الصُّبح ولهــــانُ مني إليهِ ســرى في الطَّـلِّ يلقانــــــي
زهراءُ إني زرعــــت العهدَ أيامـــــي إلاَّك أنتِ تُنــــادي الحُـــبَّ أعنـــانــي
حتى عبــــرتُ طريقي سارها عـــــالِ عادت إلــيَّ سروري فيهـــا تهنانـــي
أرجو الوفـــاءَ فحطِّي الــرَّاحَ بالـرَّاحِ أنسى هُمومي ويطوي الليــلُ أحزاني
أبقى قريباً أُنـــادي الوردَ زهــــرائـي أمَّا غيـابي أخــــذتُ الوعــدَ ينسانــي
أنتِ النَّسيمُ سمــاءُ القلبِ يهــــــواك رُدِّي عليـــه فعزفُ الصــوتِ أبرانـــي
أنتِ إليَّ فكونــــي اليوم أُجفـــانـــي يصفو سمائي ونورُ الشمــسِ أسراني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشاعر/ عبدالرزاق الرواشدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق