القَلْبُ عَاهَدنِي وَ اللَّيْلُ قَاسَمَنِي
أَنَّ الخَلِيلَ فَنَى..لَوْ قَامَتِ الجُثَثُ
أَنَّ الخَلِيلَ فَنَى..لَوْ قَامَتِ الجُثَثُ
لَكِنْ إذَا ذُكِرَتْ مَحْبوبَتِي عَرَضًا
فَاللَّيْلُُ وَ القَلْبُ وَ الأوْصَابُ قَدْ حَنثُوا
فَاللَّيْلُُ وَ القَلْبُ وَ الأوْصَابُ قَدْ حَنثُوا
...
في ذِكْرِها وَجَعٌ بَاقٍ وَ مُنْدَثِرٌ
لَيْتَ المَشاعِرَ نَابَتْ مُنْذُ أنْ نَكَثُوا
لَيْتَ المَشاعِرَ نَابَتْ مُنْذُ أنْ نَكَثُوا
أَمْشَاجُهمْ سَدَفٌ في حُمْرَةٍ مُذِقَتْ
لَا صِدْقَ في وَضَحٍ بِالخُبْثِ يَنْبَعِثُ
لَا صِدْقَ في وَضَحٍ بِالخُبْثِ يَنْبَعِثُ
لَااللَّيْلُ أَمَّنَ...لَا قلْبي وَ لا وَجَعِي
طَيْرًا سَأُبْعَثُ عَهْدًا كَيْفَ مَا عَبَثُوا
طَيْرًا سَأُبْعَثُ عَهْدًا كَيْفَ مَا عَبَثُوا
جلال بن روينة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق