آوَيْتُ حالــــــــي بِبيتِ الشعر أنْسُجُهُ
صَدَى اعْتكافِ الرؤى في هدْأَةِ البِيَع ِ
حياةُ قلْبِكَ في الأسْـــــــــحارِ أزْمُنُها
علمْتُ ذلكَ ، لم أتْــــــركْ ، ولم أدَعِ ِ
جنِّبْ عن الناسِ أمْرًا تَسْترحْ أبــــدًا...
تعِشْ بقلبٍ خلا ، وارتاحَ من هَلَــع ِ
الكـــــــــون معْتركٌ والسالمونَ هُمُ
من مُلِّكُوا خَلَدًا قَـدْ قُـــــدَّ مِـن ورَعِ
جمال خليفــــــــة ====
صَدَى اعْتكافِ الرؤى في هدْأَةِ البِيَع ِ
حياةُ قلْبِكَ في الأسْـــــــــحارِ أزْمُنُها
علمْتُ ذلكَ ، لم أتْــــــركْ ، ولم أدَعِ ِ
جنِّبْ عن الناسِ أمْرًا تَسْترحْ أبــــدًا...
تعِشْ بقلبٍ خلا ، وارتاحَ من هَلَــع ِ
الكـــــــــون معْتركٌ والسالمونَ هُمُ
من مُلِّكُوا خَلَدًا قَـدْ قُـــــدَّ مِـن ورَعِ
جمال خليفــــــــة ====
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق