الحب المستحيل .....
لُمتُ نفسي غـَداةَ جِئــتُ إليها
أُعلِنُ الحُـبَّ عازفاً عــن تأَنَّــيْ
خِلتُهـَــــا غادةً تُناسِـــبُ حالي
فاكتشفتُ المُنى يُخالِفُ ظَنّيْ
أشكرُ اللهَ لـمْ أدُمْ مُستميــــلاً
للفتاةِ الجَموحِ بعـــد التَمنّـــيْ
زالَ عني الغموضُ بعدَ زمــانٍ
خِفتُ مِنْ نَفسِها عليَّ التَّجَنّيْ
وافترقنا فمالَهـــا أيُّ عُتبـَـــى
فهوَ الحَظُّ خانَهـــا لمْ يُعِنّـــيْ
عمار ابراهيم مرهج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق