يقيني أنّ للأوطـــانِ ســـــراً
يقود إلى الشـــروق أوالغـــروبِ
وذلك أنّهـــا الأوطـــــانُ تُبنَى
وتُهدمُ حسب غـاياتِ الشعوب
فدرب العلم قاد إلى المعالي
ودرب الجهل قاد إلى الحـروبِ
أنا وجـــعٌ على الدنيا خليطٌ
من الجرحِ الشمــالي والجنوبي
ولن تتوحـــدَ الأقطــارُ يومــاً
إذا لم يتحــــد_صــــوتُ القلـوبِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق