………… من وحي الصورة……………
يانَهْرُ خُذْني لِلْحَبيبةِ إِنّني
شَوْقًا أَذوبُ وَتارَةً أَتَحَرَّقُ
...
يانَهْرُ خُذْني لِلْحَبيبةِ إِنّني
شَوْقًا أَذوبُ وَتارَةً أَتَحَرَّقُ
...
خُذْني لِأُمّي أَغْفو في أَحْضانِها
وَأَهيمُ في تِحْنانِها أَتَذَوَّقُ
خُذْني هُناكَ لِإِخْوتي فَبِدونِهِمْ
لا الشَّمْسُ تَبْزغُ في السَّماءِ وَتُشْرِقُ
يانَهْرُ أُنْظُرْ للْحِجارَة حولنا
قَدْ حَنَّ لي جَلْمودُها يَتَشَقَّقُ
قَدْ جاءَ يَذْرفُ منْ حَصاه دموعهُ
يالَيْتَ دَمْعكَ والحصى لي زَوْرَقُ
يانَهْرُ فْاجْمَعْني بِدارِ أَحِبَّتي
فَالْقَلبُ باتَ بِدونِهِمْ يَتَمَزَّقُ
وعسى وإِنْ مَرّتْ مياهُكَ دارَهُمْ
فأنا أَمينةُ قُلْ لَهمْ أَتَحَرَّقُ…
بقلم: أدهم النمريني..
ملاحظة: هذه الطفلة اسمها "أمينه" تعيش في كنف جدتها ،بعيدة عن أمها وأخوتها..
وَأَهيمُ في تِحْنانِها أَتَذَوَّقُ
خُذْني هُناكَ لِإِخْوتي فَبِدونِهِمْ
لا الشَّمْسُ تَبْزغُ في السَّماءِ وَتُشْرِقُ
يانَهْرُ أُنْظُرْ للْحِجارَة حولنا
قَدْ حَنَّ لي جَلْمودُها يَتَشَقَّقُ
قَدْ جاءَ يَذْرفُ منْ حَصاه دموعهُ
يالَيْتَ دَمْعكَ والحصى لي زَوْرَقُ
يانَهْرُ فْاجْمَعْني بِدارِ أَحِبَّتي
فَالْقَلبُ باتَ بِدونِهِمْ يَتَمَزَّقُ
وعسى وإِنْ مَرّتْ مياهُكَ دارَهُمْ
فأنا أَمينةُ قُلْ لَهمْ أَتَحَرَّقُ…
بقلم: أدهم النمريني..
ملاحظة: هذه الطفلة اسمها "أمينه" تعيش في كنف جدتها ،بعيدة عن أمها وأخوتها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق