في مولد الهادي البشير
محمد صلى الله عليه وسلم
سألتْني إحدى الطالباتِ قصيدةً.....في مولدِ الهادي البشيرِ محمدِ
فأجبتُها نعمَ السؤالُ سألتِهِ......وأتتكِ ناصعةُ الحروفِ بمولدِ
وُلِدَ الرسولُ فمنهُ أشرقتْ الدنا.......وتحوَّلَتْ من خِزْيِها للسؤددِ...
بركاتُهُ حلَّتْ بشبهِ جزيرةٍ.......ظلماءَ شعتْ من ضياءِ محمَّدِ
أنوارُهُ عمَّتْ جميعَ ربُوعِها.......وهَدَى الخلائقَ للسبيلِ الأرشدِ
وأذلَّ أنفَ الشركِ بعدَ شموخِهِ.....وأقامَ صرحَ العدلِ فوقَ المعتدي
ومحا الجهالةَ ناصِحاً كلَّ الورى.....إلى هدْيِهِ نعمَ الهُدى للمهتدي
فالكَلُّ محمولٌ وعدلٌ قاْئمٌ......والضيفُ مَقْرِيٌّ بهديكَ سيِّدي
والجورُ ممحوٌّ وشركٌ زائلٌ .....والحقُّ بازغُ نورِهِ للمُنشِدِ
والخلقُ مدعُوٌّ إلى الحُسنى فكمْ.......من سالكٍ بسبيلهِ ومعاندِ
مدحت عبدالعليم الجابوصي
محمد صلى الله عليه وسلم
سألتْني إحدى الطالباتِ قصيدةً.....في مولدِ الهادي البشيرِ محمدِ
فأجبتُها نعمَ السؤالُ سألتِهِ......وأتتكِ ناصعةُ الحروفِ بمولدِ
وُلِدَ الرسولُ فمنهُ أشرقتْ الدنا.......وتحوَّلَتْ من خِزْيِها للسؤددِ...
بركاتُهُ حلَّتْ بشبهِ جزيرةٍ.......ظلماءَ شعتْ من ضياءِ محمَّدِ
أنوارُهُ عمَّتْ جميعَ ربُوعِها.......وهَدَى الخلائقَ للسبيلِ الأرشدِ
وأذلَّ أنفَ الشركِ بعدَ شموخِهِ.....وأقامَ صرحَ العدلِ فوقَ المعتدي
ومحا الجهالةَ ناصِحاً كلَّ الورى.....إلى هدْيِهِ نعمَ الهُدى للمهتدي
فالكَلُّ محمولٌ وعدلٌ قاْئمٌ......والضيفُ مَقْرِيٌّ بهديكَ سيِّدي
والجورُ ممحوٌّ وشركٌ زائلٌ .....والحقُّ بازغُ نورِهِ للمُنشِدِ
والخلقُ مدعُوٌّ إلى الحُسنى فكمْ.......من سالكٍ بسبيلهِ ومعاندِ
مدحت عبدالعليم الجابوصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق