ابني الحبيب:
أهـلاً بـإلـفٍ ومـَن حاكتْهُ أنـوار
ألـقى بسحر ٍفـإزدانـت بـه الـدار
ألقلب من فرح ٍقد بات مـبـتسمـاً
مـَسٌ تـقـمـَّصَـه أم جــاء نـــوَّار...
وجـهٌ لـه ضحـكتْ أركان منزلنا
هـذا الحبيب وقـد زانـته أشـعار
كالـصبح أقـبـل مـَزهـواً بطلعته
غـنّـتْ لرؤيـتـه بـالحُسْنِ أطيارُ
في القـلب موطنه بالحب أغمره
عـيشٌ بـرفـقـته هـمـسٌ وأسرار
كالنور طلعـتُـه كالـورد مـبسمـه
أوصافـُه نُـجُمٌ مـن حسنه غاروا
يـا ويـلَ مـن رُميتْ يوماً بنظرته
حـبٌ تـمـلَّــكها والـحـبُّ غــــدَّار
لم أسـتـطعْ أبـداً للحسن أوصفـه
دومـاً لطـلّتـه تـشـتــاق أبـصـار
بقلمي لمياء فرعون
سورية-دمشق
أهـلاً بـإلـفٍ ومـَن حاكتْهُ أنـوار
ألـقى بسحر ٍفـإزدانـت بـه الـدار
ألقلب من فرح ٍقد بات مـبـتسمـاً
مـَسٌ تـقـمـَّصَـه أم جــاء نـــوَّار...
وجـهٌ لـه ضحـكتْ أركان منزلنا
هـذا الحبيب وقـد زانـته أشـعار
كالـصبح أقـبـل مـَزهـواً بطلعته
غـنّـتْ لرؤيـتـه بـالحُسْنِ أطيارُ
في القـلب موطنه بالحب أغمره
عـيشٌ بـرفـقـته هـمـسٌ وأسرار
كالنور طلعـتُـه كالـورد مـبسمـه
أوصافـُه نُـجُمٌ مـن حسنه غاروا
يـا ويـلَ مـن رُميتْ يوماً بنظرته
حـبٌ تـمـلَّــكها والـحـبُّ غــــدَّار
لم أسـتـطعْ أبـداً للحسن أوصفـه
دومـاً لطـلّتـه تـشـتــاق أبـصـار
بقلمي لمياء فرعون
سورية-دمشق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق