الدّمع دمعي والحروف قصائدي
والحبر دمِّي والقوافي معطفي
وأنا وأنت أيا صديقي في الجوى
صنوان لا تنفثْ فإني أكتفي
كم من مكانٍ راقني وأحبُّه ...
لكنْ عدوّي صار فيهِ مُناصِفي
هيَّجتَ أشجاني صديقي لاهبٌ
قلبي فكيف بمن يثير عواطفي
يا خِلُّ مهما البعد أضنى خافقا
سيظلُّ قلبي للقوافي خاطفي
مهما المكان به اكتوينا حقبة
سنعود يوما والهواجس تختفي
الشاعربنان البرغوثي
والحبر دمِّي والقوافي معطفي
وأنا وأنت أيا صديقي في الجوى
صنوان لا تنفثْ فإني أكتفي
كم من مكانٍ راقني وأحبُّه ...
لكنْ عدوّي صار فيهِ مُناصِفي
هيَّجتَ أشجاني صديقي لاهبٌ
قلبي فكيف بمن يثير عواطفي
يا خِلُّ مهما البعد أضنى خافقا
سيظلُّ قلبي للقوافي خاطفي
مهما المكان به اكتوينا حقبة
سنعود يوما والهواجس تختفي
الشاعربنان البرغوثي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق