مشاهد ليست مسرحية]
................................
أحقّاً هذه آخر محطّاتنا ؟
الأماكن ترتدي كحل العيون
أقدامنا تغرّزُ في وحل دموعنا ...
اسعفيني أنتِ
فالغصّة تكادُ تخنقني .
.......
ما رأيكِ أن نسكن الريح
ما دامت الارض أنكرتنا
ربّما لا تسألنا عن هويتنا .
.......
لا أظنُّ الذي بيننا جسراً ملغّماً
فما لكِ لا تعبرين ؟
أم هو خيط دخانٍ يفصلنا
لا يصلح للعابرين ؟
.......
................................
أحقّاً هذه آخر محطّاتنا ؟
الأماكن ترتدي كحل العيون
أقدامنا تغرّزُ في وحل دموعنا ...
اسعفيني أنتِ
فالغصّة تكادُ تخنقني .
.......
ما رأيكِ أن نسكن الريح
ما دامت الارض أنكرتنا
ربّما لا تسألنا عن هويتنا .
.......
لا أظنُّ الذي بيننا جسراً ملغّماً
فما لكِ لا تعبرين ؟
أم هو خيط دخانٍ يفصلنا
لا يصلح للعابرين ؟
.......
سأقول عنكِ خارقةً ،
لو استطعتِ
محو بصمات امرأةٍ استعمرتني
تذكّري هي لم تكن شاعرةً
فلا تأتيني بقصيدة شعر ٍ
ولا تستعيني بغير مشاعركِ
.........
مسكينٌ هذا ال Comparsa
صدّق امرأةً
منحتهُ قبلةً امام المشاهدين
وخلف الكواليس
تخفي مخدعها .
..........
صفر اليدين
الدائنون طوابير على الابواب
لدفع مستحقّات
زمنٍ مضى من غير هوية
اسمحوا لي
أن أصفّقَ
أن أطبقَ راحاً على راح
الشخصيات ادّت ادوارها
متى يسدل الستار ؟
لو استطعتِ
محو بصمات امرأةٍ استعمرتني
تذكّري هي لم تكن شاعرةً
فلا تأتيني بقصيدة شعر ٍ
ولا تستعيني بغير مشاعركِ
.........
مسكينٌ هذا ال Comparsa
صدّق امرأةً
منحتهُ قبلةً امام المشاهدين
وخلف الكواليس
تخفي مخدعها .
..........
صفر اليدين
الدائنون طوابير على الابواب
لدفع مستحقّات
زمنٍ مضى من غير هوية
اسمحوا لي
أن أصفّقَ
أن أطبقَ راحاً على راح
الشخصيات ادّت ادوارها
متى يسدل الستار ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق