صدفة
الــقــت عــلـي تـحـيـة الـمـتـردد
شــامية حــسـنـاء نـاعـمـة الــيـد
...
الــقــت عــلـي تـحـيـة الـمـتـردد
شــامية حــسـنـاء نـاعـمـة الــيـد
...
مــالـت بــقـد فـاعـترتني رعـشـة
وبــــدأت لا أدري بــمــاذا أبــتـدي
مــاذا أقــول بـسحرها هـي فـتنة
زهـــر الـجـنـان بـخـدهـا الـمـتورد
مـنـهـا الـربـيـع لـيـستمد جـمـاله
وأريــجـه مــن عـطـرها الـمـتجدد
عـيـنان إن نـظـرت الـيك حـسبتها
مـــن لــؤلـؤ صـقـلوه حــول زمــرد
بـلـقيس قـالـت إسمـهــا وتـغنجت
فـتلعثمت شـفتاي وارتجفت يدي
بـلـقيس يـا كـل الأمـاني والـمنى
يــا بـسمة الأيـام فـي وجـه الـغد
هــي لا تـكـن لــي الـعـداوة إنـما
رغـبـاتـهـا كـطـمـوحـها الـمـتـوقـد
نـاديـتـهـا فـتـسـارعـت خـطـواتـها
إنـــي الـفـتك قـبـل يــوم الـمـولد
أقـسـمـت بالله الـعـظيم تـمـهلي
سترين من قلبي الذي لم تعهدي
حـتـى إذا مـاعاد نـبض مـشاعري
رحــلـت تـمـيس بـقـدها الـمـتأوّد
وبــــدأت لا أدري بــمــاذا أبــتـدي
مــاذا أقــول بـسحرها هـي فـتنة
زهـــر الـجـنـان بـخـدهـا الـمـتورد
مـنـهـا الـربـيـع لـيـستمد جـمـاله
وأريــجـه مــن عـطـرها الـمـتجدد
عـيـنان إن نـظـرت الـيك حـسبتها
مـــن لــؤلـؤ صـقـلوه حــول زمــرد
بـلـقيس قـالـت إسمـهــا وتـغنجت
فـتلعثمت شـفتاي وارتجفت يدي
بـلـقيس يـا كـل الأمـاني والـمنى
يــا بـسمة الأيـام فـي وجـه الـغد
هــي لا تـكـن لــي الـعـداوة إنـما
رغـبـاتـهـا كـطـمـوحـها الـمـتـوقـد
نـاديـتـهـا فـتـسـارعـت خـطـواتـها
إنـــي الـفـتك قـبـل يــوم الـمـولد
أقـسـمـت بالله الـعـظيم تـمـهلي
سترين من قلبي الذي لم تعهدي
حـتـى إذا مـاعاد نـبض مـشاعري
رحــلـت تـمـيس بـقـدها الـمـتأوّد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق