مَا بالُها غطَّت وَجهها ونَأَتْ
عَني وعنْ ذِكر اسْمي الذي انْتحبَا
..
حين افْترقْنا ليلاً مَشتْ وَعَدتْ
تروي بِدمعٍ يَكوي الثَّرى لَهبَا...
..
كَيف ارتَدتْ جِلبابَ الوَقار وفي
أهدابِها ريقي يَشتكِي الهربا
..
يا مَن بِذكراها يَرتوي سَنمي
جودي فَأرضِي أَضحتْ كَمنْ سَغبَا
..
عُودي فانِّي ما زِلتُ مُنتَشِياً
بِالعِطرِ وَالرَّيحانِ الذي انْسرَبَا
..
..
مصطفى جميلي
عَني وعنْ ذِكر اسْمي الذي انْتحبَا
..
حين افْترقْنا ليلاً مَشتْ وَعَدتْ
تروي بِدمعٍ يَكوي الثَّرى لَهبَا...
..
كَيف ارتَدتْ جِلبابَ الوَقار وفي
أهدابِها ريقي يَشتكِي الهربا
..
يا مَن بِذكراها يَرتوي سَنمي
جودي فَأرضِي أَضحتْ كَمنْ سَغبَا
..
عُودي فانِّي ما زِلتُ مُنتَشِياً
بِالعِطرِ وَالرَّيحانِ الذي انْسرَبَا
..
..
مصطفى جميلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق