جِلادُ الهَوَى شأنُ الأُلَى جَلَّ هَمُّهُم
ومَنْ أوْقَدُوا لِلمَكرُماتِ النَّوازِعا
ومَنْ أوْقَدُوا لِلمَكرُماتِ النَّوازِعا
فأمضَي مِن النَّصلِ الصَّقِيلِ شَجاعَةٌ
وأدعَى اجتِراءً لِلهوى أنْ تُوادِعا
وأدعَى اجتِراءً لِلهوى أنْ تُوادِعا
...
وأنّي إذا ماقَدَّنِي نحوَها الجوَى
دَهَى اليأسُ أحلامَ اللِّقا والدَّوافِعا
دَهَى اليأسُ أحلامَ اللِّقا والدَّوافِعا
فكَم سِرتُ والأمواجَ والشَّطَّ والهوَى
وكَم هامَسَ الوَجدُ النَّقا والقَواقِعا
وكَم هامَسَ الوَجدُ النَّقا والقَواقِعا
وكَم عانَقَ الأشواقَ ذِكرُ سَمِيرِها
فَهَيَّجَ أعماقَ الحَشا والأضالِعا
فَهَيَّجَ أعماقَ الحَشا والأضالِعا
وكَم خُضتُ آفاقًا مِنَ اليأسِ رَحبَةً
ورَوَّضتُ كأداءً وَجُزتُ مَوانِعا
ورَوَّضتُ كأداءً وَجُزتُ مَوانِعا
فَسُـقـيـًا لأيامٍ على الدهـر غُـرَّةٍ
تَـرَى العَينُ أسفارا لها ومَراجِعا
تَـرَى العَينُ أسفارا لها ومَراجِعا
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
معروف عمار
معروف عمار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق