ياموطني :
وكأنَّني
في بيدرِ القهرِ الذي أَوْرَثتَني
أَتَجَدَّدُ...
وكأنَّني في كل يومٍ مُستجيرٍ
أُوْلَدُ
وكأن تاريخاً من الآهاتِ يقذفني
وَأَرجِعُ أصمُدُ
وكأن دَيناً للسماءِ
بذمَّةِ الأرضِ التي
تتجَمَّدُ
فتُحز عُنقي
حينما يَرِدُ انعِتاقي
أو أَهُمُّ وأَصعدُ
وكأن شمسَ الدَّهرِ تَمْسَخُ
كلَّ شيءٍ.. كلَّ شيءٍ
أو يغورُ الأَغيَدُ !
وكأنَّ عطري
رمزُ تشفيرِ الحياةِ
فتقعُدُ
ما عشتُ في رحبِ الصفاءِ
فإنَّ قلبيَ مُبْعَدُ
متأسفاتٌ
قُلنَ هاتيكَ النجومُ لمُقلَتِي
إذ فار صَبَّارُ الصباحِ
وظلَّ قلبيَ يَرعُدُ!
***
دمشق: فردوس النجار
في بيدرِ القهرِ الذي أَوْرَثتَني
أَتَجَدَّدُ...
وكأنَّني في كل يومٍ مُستجيرٍ
أُوْلَدُ
وكأن تاريخاً من الآهاتِ يقذفني
وَأَرجِعُ أصمُدُ
وكأن دَيناً للسماءِ
بذمَّةِ الأرضِ التي
تتجَمَّدُ
فتُحز عُنقي
حينما يَرِدُ انعِتاقي
أو أَهُمُّ وأَصعدُ
وكأن شمسَ الدَّهرِ تَمْسَخُ
كلَّ شيءٍ.. كلَّ شيءٍ
أو يغورُ الأَغيَدُ !
وكأنَّ عطري
رمزُ تشفيرِ الحياةِ
فتقعُدُ
ما عشتُ في رحبِ الصفاءِ
فإنَّ قلبيَ مُبْعَدُ
متأسفاتٌ
قُلنَ هاتيكَ النجومُ لمُقلَتِي
إذ فار صَبَّارُ الصباحِ
وظلَّ قلبيَ يَرعُدُ!
***
دمشق: فردوس النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق