لياليك ياحظي نقوشٌ بلا إمضا
تحاصرها الآلامُ واليأسُ والرمضا
وطول ُ حنين ٍ وانتظارٍ لموعد ٍ
يقض منامي دون تحقيقهِ قضـــًّا
ومازلت ُ من بُعد الحبيب على لظى...
أكابدٌ أوجاع الصبابة ِ كالمرضى
لماذا تنآت وهي تدري بأنني
سموحٌ ولا أقوى على الحقد والبغضا
أيُعقل ُ أني هنتُ في عين شادن ٍ
فينوي عذابي هكذا وبهِ يرضى?!
لتسحق َ أيامُ البعاد محبة ً
لها صغت ُ تاريخاً بسيرتها الومضا
سكرنا بعشق ٍ في الضلوع ِ مخيّمًٌ
ويسكن دقات القلوب أو النبضا
وليس بخافٍ أمرنا طول هجرها
فليس سوى مايرتجي بعضها بعضا
لعهد دمٍ قد وثــّقتهُ أكفــُّنا
لنبقى عليهِ حيث لانقبلُ النقضا
اليك ِ تتوق الروح ُ والقلب ُ ظامئٌ
تعالي الى الأحلامِ لاتعلني الرفضا
فمازالت الذكرى تلوح أمامنا
ٍبها قد تبادلنا محبتنا البيضا
بظل لقاءٍ قد رسمنا دروبهُ
طواعية نزهو بها اليوم لا فرضا
دخلنا بهِ حزب الغرام أحبة ً
وصرنا لديه ِ اليوم من اكبر الأعضا
تحاصرها الآلامُ واليأسُ والرمضا
وطول ُ حنين ٍ وانتظارٍ لموعد ٍ
يقض منامي دون تحقيقهِ قضـــًّا
ومازلت ُ من بُعد الحبيب على لظى...
أكابدٌ أوجاع الصبابة ِ كالمرضى
لماذا تنآت وهي تدري بأنني
سموحٌ ولا أقوى على الحقد والبغضا
أيُعقل ُ أني هنتُ في عين شادن ٍ
فينوي عذابي هكذا وبهِ يرضى?!
لتسحق َ أيامُ البعاد محبة ً
لها صغت ُ تاريخاً بسيرتها الومضا
سكرنا بعشق ٍ في الضلوع ِ مخيّمًٌ
ويسكن دقات القلوب أو النبضا
وليس بخافٍ أمرنا طول هجرها
فليس سوى مايرتجي بعضها بعضا
لعهد دمٍ قد وثــّقتهُ أكفــُّنا
لنبقى عليهِ حيث لانقبلُ النقضا
اليك ِ تتوق الروح ُ والقلب ُ ظامئٌ
تعالي الى الأحلامِ لاتعلني الرفضا
فمازالت الذكرى تلوح أمامنا
ٍبها قد تبادلنا محبتنا البيضا
بظل لقاءٍ قد رسمنا دروبهُ
طواعية نزهو بها اليوم لا فرضا
دخلنا بهِ حزب الغرام أحبة ً
وصرنا لديه ِ اليوم من اكبر الأعضا
بقلم شاعر الحروف الثاقبة
أ/ عارف حيدرة
أ/ عارف حيدرة
/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق