..ملامح صورة قاتمة..
ردِّي فؤادي وما أهداك من لوعهْ
ردِّي أنيني وحسْراتي مع الدمعهْ
ردِّي إليَّ ليالي السهد من زمني
لقد حَرقتُ لك النبْضات كالشَمْعهْ...
وعوِّضيني المنى كم خابَ مبتئسا
تعكَّر الصَفْو في أيَّامِيَ السبْعهْ
أنت التي عطَّرتْ بالطيْبِ أوردتي
وعلَّمَتنِي الهوى في منتهى الصَنْعهْ
أنت التي ملأتْ دنياي زينتها
وأورثَتْني ظلاما يرتجي لمْعهْ
شرَّعتِ لي شَرْعهُ فِقْها وموعظة
ودون سابقةٍ صار الهوى بِدْعهْ
تَتَلْمذتْ فيك أشواقي كمدرسة
وحزْتُ كلَّ علاماتِ الرِضى سُمْعه
حتى تخرَّج قلبي عاشِقا فطِنا
وأدْمن الشوقَ ملء الروح والنَّزْعهْ
أبعْدَ هذا الهوى أرنو بلا ولَهٍ
وأفقدُ الحُلْم والإلهام والشَفْعَهْ
وماحَسِبتُ الهوى يومًا سيتْركُني
أعيش في وجعِ التنْهيد والفجْعَهْ
ويح الجفاء يفتُّ الصمت في ألم
والحزن يطرق رأسي مثْقل الصَدْعهْ
فكم كتبنا عهود الودِّ في قَسَم
فأين موثقها في غاية البيْعه
أين الوفاء تمادى شَكُّه عبثا
فذا الفِراق يقينٌ يقتضِي شَرْعهْ
لا.لا اريد رجوعا منك يجرحني
إنِّي فقدُّت وِصالي دونما رجعهْ
أريد منك فقطْ ماضاع من عُمُري
ولا أريدُ الهوى يمسي كما الصَرْعهْ
لي كبريائي وأهوى الزهْوَ عاقِبة
لا أرتضي لهفة تُرْدي بيَ الرِفْعهْ
ردِّي فؤادي وما أهداك من لوعهْ
ردِّي أنيني وحسْراتي مع الدمعهْ
ردِّي إليَّ ليالي السهد من زمني
لقد حَرقتُ لك النبْضات كالشَمْعهْ...
وعوِّضيني المنى كم خابَ مبتئسا
تعكَّر الصَفْو في أيَّامِيَ السبْعهْ
أنت التي عطَّرتْ بالطيْبِ أوردتي
وعلَّمَتنِي الهوى في منتهى الصَنْعهْ
أنت التي ملأتْ دنياي زينتها
وأورثَتْني ظلاما يرتجي لمْعهْ
شرَّعتِ لي شَرْعهُ فِقْها وموعظة
ودون سابقةٍ صار الهوى بِدْعهْ
تَتَلْمذتْ فيك أشواقي كمدرسة
وحزْتُ كلَّ علاماتِ الرِضى سُمْعه
حتى تخرَّج قلبي عاشِقا فطِنا
وأدْمن الشوقَ ملء الروح والنَّزْعهْ
أبعْدَ هذا الهوى أرنو بلا ولَهٍ
وأفقدُ الحُلْم والإلهام والشَفْعَهْ
وماحَسِبتُ الهوى يومًا سيتْركُني
أعيش في وجعِ التنْهيد والفجْعَهْ
ويح الجفاء يفتُّ الصمت في ألم
والحزن يطرق رأسي مثْقل الصَدْعهْ
فكم كتبنا عهود الودِّ في قَسَم
فأين موثقها في غاية البيْعه
أين الوفاء تمادى شَكُّه عبثا
فذا الفِراق يقينٌ يقتضِي شَرْعهْ
لا.لا اريد رجوعا منك يجرحني
إنِّي فقدُّت وِصالي دونما رجعهْ
أريد منك فقطْ ماضاع من عُمُري
ولا أريدُ الهوى يمسي كما الصَرْعهْ
لي كبريائي وأهوى الزهْوَ عاقِبة
لا أرتضي لهفة تُرْدي بيَ الرِفْعهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق