ماذا لو أتيتُكِ بلهفةِ المترنحِ
أنزعُ عَنكِ الوردَ
ألم تروضُكِ الندوبُ بَعدْ
كلُ القصائدِ التي كتبتها
على مخدةِ الإشتهاءِ...
كانتْ محضُ هراء
وكلُ ذلكَ الشغبُ في عتمةِ الشِعرِ
كانَ سُدى
_ _ _
أنزعُ عَنكِ الوردَ
ألم تروضُكِ الندوبُ بَعدْ
كلُ القصائدِ التي كتبتها
على مخدةِ الإشتهاءِ...
كانتْ محضُ هراء
وكلُ ذلكَ الشغبُ في عتمةِ الشِعرِ
كانَ سُدى
_ _ _
ستنهشك أصابعي ذات يوم
سادية أنت
أوقدتِ نارآ في مجرى نهري
لتحرقي حُلمآ
كانَ شفافاً كشَفتي الذابلة
لم أشارك في حفلة العطورِ
بل أصابُعكِ التي أغوتْ
عِطرَ البنفسجِ أن يبوحْ
وَيل لهذا القلبِ
تمددَ على راحةٍ باردةْ
_ _ _
سادية أنت
أوقدتِ نارآ في مجرى نهري
لتحرقي حُلمآ
كانَ شفافاً كشَفتي الذابلة
لم أشارك في حفلة العطورِ
بل أصابُعكِ التي أغوتْ
عِطرَ البنفسجِ أن يبوحْ
وَيل لهذا القلبِ
تمددَ على راحةٍ باردةْ
_ _ _
ترابُ وطني سجادةٌ حمراءَ
نقشتُ عليها زخارفَ مِن دمعِ الأُمهات
ليأتي الحنينُ بضحكةٍ سديميةٍ
لربيعٍ آخرَ
موشحٌ بدم ِالشهداءْ
_ _ _
محمود محمد .
نقشتُ عليها زخارفَ مِن دمعِ الأُمهات
ليأتي الحنينُ بضحكةٍ سديميةٍ
لربيعٍ آخرَ
موشحٌ بدم ِالشهداءْ
_ _ _
محمود محمد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق