يا صديقي وداعا
و تأتي صروف الزمان تباعا ــــــــ مع الخل كانت حياتي متاعا
بفعلي أقول و قلبي تلظى ـــــــــ بنار الأسى يا صديقي وداعا
و ينهى النهى في سبيل الدوام ــــــــ فأمر الحبيب يكون مطاعا
و دنياك أنهي ببلوى فراق ـــــــــ بسلوى مدانا بدأنا اجتماعا...
على دين خلي بكأس الهوى ما ـــــــــ ت قلبي كمثل الصريع صراعا
،،،،،،،
و نيل المطالب كان غلابا ـــــــــ إلى الصحب قد كان شوقي نزاعا
كبحر مديد يصير مدادي ـــــــــ ومن جودك الحلو زدنا نفاعا
يزيد بقرب الحبيب ارتياحا ـــــــــ و في بعده القلب زاد ارتياعا
عليها عروس الدنى في الغنى لم ــــــــ نقم مثل باقي البرايا صراعا
و كأس المحبة دار علينا ـــــــــ و نهدي عروسا لدينا صداقا
،،،،،،،
مع الخود نلهو و نزهو و نهذي ـــــــــ بسكر الجنون و نرجو جماعا
و تأتي بدنيا الردى يا صديقي ـــــــــ دواعي عوادي الزمان تباعا
على حسن تلك العروس الغرور ــــــــ و مهما جرى ما أقمنا نزاعا
و كنا بتقوى قلوب لأقوى ــــــــ ترى لم نكن يا بلادي رعاعا
و صنع جميل كوجه أصيل ــــــــ لنا لم يكن في حمانا اصطناعا
،،،،،،،،
و دمعي هما يا صديقي وداعا ـــــــــ لقد كنت أحلى البرايا طباعا
و أكثرنا كنت دنيا الفنون ـــــــــ بدين العلوم عليها اطّلاعا
كأنك كالراح كنت لروحي ــــــــ لجسمي بأقوى قواه ذراعا
لفلكي الذي في بحوري جرى كن ــــــــ ت لما الرياح تهب شراعا
و حولي كبدر البدور تدور ـــــــــ و تعطي سناء ا لنا أو شعاعا
،،،،،،،،
على من نحب و نهوى بصوت ـــــــــ تكون حياة القلوب اقتراعا
كأنك كنت مدادا مديدا ـــــــــ و كنت أنا في كتابي يراعا
لساني بما في كياني يبوح ـــــــــ و بين الورى السر كان مشاعا
كبدر الدجى كنت في أفق ليلي ـــــــــ ضبابي بصبحي يزيد انقشاعا
تغني غناء الهوى كلما في ـــــــــ وجودي تغني أزيد استماعا
،،،،،،،
و تعطي عطاءا بأقصى مداه ـــــــــ ومهما جرى لا تزيد امتناعا
و ودي كوردي زكي العبير ــــــــ و نبقي على الجسم منه رداعا
و تفديك نفسي بأغلى نفيس ـــــــــ و في ساعة الجبن كنت شجاعا
بماء السماء طهرنا الدماء ـــــــــ غسلنا بتقوى قلوب بقاعا
و أنت الذي للعيون الضياء ـــــــــ فشا السر جهرا و أضحى مشاعا
و تأتي صروف الزمان تباعا ــــــــ مع الخل كانت حياتي متاعا
بفعلي أقول و قلبي تلظى ـــــــــ بنار الأسى يا صديقي وداعا
و ينهى النهى في سبيل الدوام ــــــــ فأمر الحبيب يكون مطاعا
و دنياك أنهي ببلوى فراق ـــــــــ بسلوى مدانا بدأنا اجتماعا...
على دين خلي بكأس الهوى ما ـــــــــ ت قلبي كمثل الصريع صراعا
،،،،،،،
و نيل المطالب كان غلابا ـــــــــ إلى الصحب قد كان شوقي نزاعا
كبحر مديد يصير مدادي ـــــــــ ومن جودك الحلو زدنا نفاعا
يزيد بقرب الحبيب ارتياحا ـــــــــ و في بعده القلب زاد ارتياعا
عليها عروس الدنى في الغنى لم ــــــــ نقم مثل باقي البرايا صراعا
و كأس المحبة دار علينا ـــــــــ و نهدي عروسا لدينا صداقا
،،،،،،،
مع الخود نلهو و نزهو و نهذي ـــــــــ بسكر الجنون و نرجو جماعا
و تأتي بدنيا الردى يا صديقي ـــــــــ دواعي عوادي الزمان تباعا
على حسن تلك العروس الغرور ــــــــ و مهما جرى ما أقمنا نزاعا
و كنا بتقوى قلوب لأقوى ــــــــ ترى لم نكن يا بلادي رعاعا
و صنع جميل كوجه أصيل ــــــــ لنا لم يكن في حمانا اصطناعا
،،،،،،،،
و دمعي هما يا صديقي وداعا ـــــــــ لقد كنت أحلى البرايا طباعا
و أكثرنا كنت دنيا الفنون ـــــــــ بدين العلوم عليها اطّلاعا
كأنك كالراح كنت لروحي ــــــــ لجسمي بأقوى قواه ذراعا
لفلكي الذي في بحوري جرى كن ــــــــ ت لما الرياح تهب شراعا
و حولي كبدر البدور تدور ـــــــــ و تعطي سناء ا لنا أو شعاعا
،،،،،،،،
على من نحب و نهوى بصوت ـــــــــ تكون حياة القلوب اقتراعا
كأنك كنت مدادا مديدا ـــــــــ و كنت أنا في كتابي يراعا
لساني بما في كياني يبوح ـــــــــ و بين الورى السر كان مشاعا
كبدر الدجى كنت في أفق ليلي ـــــــــ ضبابي بصبحي يزيد انقشاعا
تغني غناء الهوى كلما في ـــــــــ وجودي تغني أزيد استماعا
،،،،،،،
و تعطي عطاءا بأقصى مداه ـــــــــ ومهما جرى لا تزيد امتناعا
و ودي كوردي زكي العبير ــــــــ و نبقي على الجسم منه رداعا
و تفديك نفسي بأغلى نفيس ـــــــــ و في ساعة الجبن كنت شجاعا
بماء السماء طهرنا الدماء ـــــــــ غسلنا بتقوى قلوب بقاعا
و أنت الذي للعيون الضياء ـــــــــ فشا السر جهرا و أضحى مشاعا
،،،،،،،
الجزء الأول
الشاعر حامد الشاعر
قصيدة نظمتها و هي مهداة إلى صديقي الغالي محمد خالص وهو الرقم واحد بين أصدقائي و الذي شاءت مشيئة العلي القدير أن يكون فائزا في قرعة الذهاب إلى أمريكا العظمى و بالتالي إن شاء المولى الحصول على البطاقة الخضراء و الإقامة أتمنى له حياة طيبة و هانئة و ظافرة
الجزء الأول
الشاعر حامد الشاعر
قصيدة نظمتها و هي مهداة إلى صديقي الغالي محمد خالص وهو الرقم واحد بين أصدقائي و الذي شاءت مشيئة العلي القدير أن يكون فائزا في قرعة الذهاب إلى أمريكا العظمى و بالتالي إن شاء المولى الحصول على البطاقة الخضراء و الإقامة أتمنى له حياة طيبة و هانئة و ظافرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق