اشتاقَكَ نبضي.....
وهوتْكَ أنفاسي...
ولطالما اكتفيْتُ
برشفةٍ أحتسيها
أحيي بها...
ما تبقى
من روحي
اليتيمة
بغيابكَ
المشروع.....
لكنّها باتتْ
مُلِحّة
وطيفُكَ
المستبدُّ
يتهادى
رقراقاً
في سماءِ كوني
يتخلّلني
كخيوطِ شمسٍ
دافئة
لحظةَ صقيع....
يُبعثِرُني
بنبضة
و يَجمعُني
بأخرى
وأنا القابعة
على ضفافِ
الياسمين
أنتظرُكَ
عمري الأوحد
وَ
حلمي الجميل
وهوتْكَ أنفاسي...
ولطالما اكتفيْتُ
برشفةٍ أحتسيها
أحيي بها...
ما تبقى
من روحي
اليتيمة
بغيابكَ
المشروع.....
لكنّها باتتْ
مُلِحّة
وطيفُكَ
المستبدُّ
يتهادى
رقراقاً
في سماءِ كوني
يتخلّلني
كخيوطِ شمسٍ
دافئة
لحظةَ صقيع....
يُبعثِرُني
بنبضة
و يَجمعُني
بأخرى
وأنا القابعة
على ضفافِ
الياسمين
أنتظرُكَ
عمري الأوحد
وَ
حلمي الجميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق