ٗٗٗٗ ٗٗٗٗ ٗٗٗٗ تَصَلُّبُ الأَشْوَاقِ ٗٗٗٗ ٗٗٗٗ ٗٗٗٗ
قَالَتْ وَ قَدْ سِيقَ الْكَلاَمُ بِنِيَّةِِ
"مِنْ أَيْنَ جَاءَ بِكَ الْمَدَى يَا هَذَا؟"
"مِنْ أَيْنَ جَاءَ بِكَ الْمَدَى يَا هَذَا؟"
...
فَأَجَبْتُهَا أَنِّي الْمُرَابِطُ فِي الْهَوَى
عُتْبَاكِ كَمْ قَدْ أَعْجَزَ الأَفْذَاذَا
عُتْبَاكِ كَمْ قَدْ أَعْجَزَ الأَفْذَاذَا
بَوْحِي الْعُطُورُ إِذَا نَبَسْتُ مُغَازِلاََ
صَارَ الْهَوَاءُ مِنَ الْعُطُورِ رَذَاذَا
صَارَ الْهَوَاءُ مِنَ الْعُطُورِ رَذَاذَا
وَ لَقَدْ جَهَرْتُ بِعِشْقِهَا مُتَوَلِّهََا
مَنْ لِي سِوَاكِ مَفَازَةََ وَ مَلاَذََا
مَنْ لِي سِوَاكِ مَفَازَةََ وَ مَلاَذََا
لِلَّهِ كَيْفَ تَصَلُّبُ الأَشْوَاقِ بِي
لِتَهُدَّ فِيَّ الْصَّخْرَ وَ الْفُولاَذَا
لِتَهُدَّ فِيَّ الْصَّخْرَ وَ الْفُولاَذَا
وَ لَكَمْ بَكَى قَلْبِي جُدُوبَ زَمَانِهِ
رُدِّي إِلَيْهِ .....الْمَنْظَرَ الأَخَّاذَا
رُدِّي إِلَيْهِ .....الْمَنْظَرَ الأَخَّاذَا
فَلَعَلَّ فِي وَهْمِ الرَّبِيِع وَ سِحْرِهِ
مَا كَانَ لِلْوَلْهَانِ ...مِنْهُ لَذَاذَا
مَا كَانَ لِلْوَلْهَانِ ...مِنْهُ لَذَاذَا
هَذَا عِنَاقُُ ...بِالْوَفَاءِ مُوَشَّحُُ
لاَ شَكَّ يَنْفَذُ فِي الْفُؤَادِ نَفَاذَا
لاَ شَكَّ يَنْفَذُ فِي الْفُؤَادِ نَفَاذَا
عادل المرابط/ المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق