= = = = = = = لـيـلى = = = = = = =
سرى مُـنـذُ الـطـفـولـة حـبُّ لـيـلى
…….... ولـي إنْ يُــذكــر الإسـمُ انـجــذابُ
أ...
ؤُمُّ عــلى الــدوامِ ربــوعَ لــيــلـى
…….... أُمَــنِّـي الــنـفـسَ أن يـأتي جــوابُ
أ
راقِــبُ إن مـررتُ ظـهـور لـيـلى
…….... فـيحـجِـبُ مـا وراءَ الـسـتـرِ بــابُ
إ
ذا قــرنــوا بــقـيـسٌ إســم لــيـلـى
…….... غضبتُ وطارُ من عقلي الصوابُ
…….... ولـي إنْ يُــذكــر الإسـمُ انـجــذابُ
أ...
ؤُمُّ عــلى الــدوامِ ربــوعَ لــيــلـى
…….... أُمَــنِّـي الــنـفـسَ أن يـأتي جــوابُ
أ
راقِــبُ إن مـررتُ ظـهـور لـيـلى
…….... فـيحـجِـبُ مـا وراءَ الـسـتـرِ بــابُ
إ
ذا قــرنــوا بــقـيـسٌ إســم لــيـلـى
…….... غضبتُ وطارُ من عقلي الصوابُ
وأحـلُـمُ مـا حـيـيتُ بـوصلِ لـيـلى
…….... ودونَ الـوصـلِ تـقـتـطعُ الـرقـابُ
أُ
لـبـي إن دعــتْ لـلـوصلِ لـيـلـى
…….... وإن رُشِقَـتْ عـلى جسدي حِرابُ
…….... ودونَ الـوصـلِ تـقـتـطعُ الـرقـابُ
أُ
لـبـي إن دعــتْ لـلـوصلِ لـيـلـى
…….... وإن رُشِقَـتْ عـلى جسدي حِرابُ
فـلا مـعـنى لـعـيـشٍ دونَ لــيـلـى
…….... وأقسى من لُـقى الـموتِ الـغـيابُ
…….... وأقسى من لُـقى الـموتِ الـغـيابُ
وأدعـو في الصلاةِ لـوصلِ لـيلى
…….... وآمـــلُ أنْ دعــائـي مُــسـتـجـابُ
…….... وآمـــلُ أنْ دعــائـي مُــسـتـجـابُ
وإن مـا غـابَ عـني طيـفُ لـيلى
…….... فـحـسبيْ أنْ يـكـونَ لـهُ انـتسـابُ
…….... فـحـسبيْ أنْ يـكـونَ لـهُ انـتسـابُ
بقلمي / سعد محمود الجنابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق