غادتي مرضَتْ !!
------------؛--
شكَتْ وليسَ لها فمٌ ولُمى...
منْ وعكة ٍ طرأتْ غدَتْ سقَما
تلكَ البهيّة ُ دائماً عشقَتْ
تهوى مرافقتي كبَتْ ألَما!
باتتْ تئّنُ بغصّة ٍ فَبِها
داءٌ دهاها طالَ ما رحما
؛
؛
هلِعاً قصدْتُ طبيبَها فبدا
مستنزفاً قلقي ومبتسما
عرَضٌ بسيطٌ قدْ ألَمَّ بها
ما كانَ كارثة ً ولا ورَما
تحتاجُ مستشفى ومبضعَنا
هيّا لكيلا تحصد ِ النّدَما
أذعنتُ لكنْ ما ذوى مرَضٌ
ظلّتْ تعاني غادتي الألَما
؛
؛
مهمومة ً همدَتْ ولا خجلٌ
ذرفَتْ دموعَ المقلتين ِ دما
حقاً أُداوي ما شكا بدَنٌ
لكنْ غدوتُ بدائها صنَما !
لا تسألوني كم مضى زمَنٌ
شهران ِ -في همّ ٍ - قدِ انصرما
منْ وعكة ٍ طرأتْ غدَتْ سقَما
تلكَ البهيّة ُ دائماً عشقَتْ
تهوى مرافقتي كبَتْ ألَما!
باتتْ تئّنُ بغصّة ٍ فَبِها
داءٌ دهاها طالَ ما رحما
؛
؛
هلِعاً قصدْتُ طبيبَها فبدا
مستنزفاً قلقي ومبتسما
عرَضٌ بسيطٌ قدْ ألَمَّ بها
ما كانَ كارثة ً ولا ورَما
تحتاجُ مستشفى ومبضعَنا
هيّا لكيلا تحصد ِ النّدَما
أذعنتُ لكنْ ما ذوى مرَضٌ
ظلّتْ تعاني غادتي الألَما
؛
؛
مهمومة ً همدَتْ ولا خجلٌ
ذرفَتْ دموعَ المقلتين ِ دما
حقاً أُداوي ما شكا بدَنٌ
لكنْ غدوتُ بدائها صنَما !
لا تسألوني كم مضى زمَنٌ
شهران ِ -في همّ ٍ - قدِ انصرما
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛
يا سادتي ما غادتي بشر
بل تحفة تذرو بنا السأما
لبت مطالبنا كجارية
تحتال كي نلهو بها كدمى
لا تعجبوا ليست بأحجية
بل غادتي نار علا علما
؛
؛
؛
مسكينة ٌ سيارتي صدَقتْ
لا تدّعي - دلَعاً- بها جثما
حساسة ٌ مثلي وقدْ فقدَتْ
حسّاسَ سرعتِها غدا رمَما !
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛
يا سادتي ما غادتي بشر
بل تحفة تذرو بنا السأما
لبت مطالبنا كجارية
تحتال كي نلهو بها كدمى
لا تعجبوا ليست بأحجية
بل غادتي نار علا علما
؛
؛
؛
مسكينة ٌ سيارتي صدَقتْ
لا تدّعي - دلَعاً- بها جثما
حساسة ٌ مثلي وقدْ فقدَتْ
حسّاسَ سرعتِها غدا رمَما !
فاستبدلَ المعطوبَ منقذُها
عادتْ بعافية ٍ شدتْ نغَما !!
عادتْ بعافية ٍ شدتْ نغَما !!
د، محمد.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق