لا يهمني
و إنْ اجتاحَني الهزیعُ الأخیرُ منَ ليل القبائل المتناثرة ،،
وأنْ أسرقَ منْ حصَّالةِ الوقتِ
بعضَ الغیابِ المُرْ
لا يهمني...
في أنْ أبحثَ في التفاصیلِ الصغيرةِ
عنْ مَوطئِ قدَمٍ لوردةٍ
قبلَّتُها في الخَفاءْ
و إنْ اجتاحَني الهزیعُ الأخیرُ منَ ليل القبائل المتناثرة ،،
وأنْ أسرقَ منْ حصَّالةِ الوقتِ
بعضَ الغیابِ المُرْ
لا يهمني...
في أنْ أبحثَ في التفاصیلِ الصغيرةِ
عنْ مَوطئِ قدَمٍ لوردةٍ
قبلَّتُها في الخَفاءْ
لا يهمني
و إنْ أحتضِرَتُ
وَأنا أسْترقُ النَّظَرَ إلى عَینیها ،،
لا يهمني كلِّ ذلكَ
فأنا أراقصُ الموتَ كلَّ یومٍ
كسوريٍ مُنكسرَ الجناح
كمفجوعٍ ، يلفظُ أنفاسهُ الأولى
على عتباتِ مجالسِ الأممِ المتحدة
أنحني فوقَ رُمحي
لأستحمَ بشلَّالِ حضُورِكَ
لا يهمني
فَفي مَوتي
انتصَارٌ للحقيقة والوجود
.............................................................................
محمود محمد
و إنْ أحتضِرَتُ
وَأنا أسْترقُ النَّظَرَ إلى عَینیها ،،
لا يهمني كلِّ ذلكَ
فأنا أراقصُ الموتَ كلَّ یومٍ
كسوريٍ مُنكسرَ الجناح
كمفجوعٍ ، يلفظُ أنفاسهُ الأولى
على عتباتِ مجالسِ الأممِ المتحدة
أنحني فوقَ رُمحي
لأستحمَ بشلَّالِ حضُورِكَ
لا يهمني
فَفي مَوتي
انتصَارٌ للحقيقة والوجود
.............................................................................
محمود محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق