يا جرجناز….
ما دقَّ قلبي عند ذكركِ أو خفقْ
إلَّا تَجلَّى نورُ فجركِ وانبثقْ
إلَّا تَجلَّى نورُ فجركِ وانبثقْ
...
يا مهد روحي إنْ تهادتْ نسمةٌ
أنَّ الفؤادُ مِنَ التجافي واحترقْ
أنَّ الفؤادُ مِنَ التجافي واحترقْ
كيف الخلاص من الحروب وأهلها
أين الهروب من المرارةِ والأرقْ ???
أين الهروب من المرارةِ والأرقْ ???
يا جرجناز حقيقةً سأقولها
ما كلُّ ماءٍ مثل ماؤك يُسْتَرَقْ
ما كلُّ ماءٍ مثل ماؤك يُسْتَرَقْ
والورد يحفظ للجنان عهوده
وأنا الورود وأنتِ عيني والحدقْ
وأنا الورود وأنتِ عيني والحدقْ
عبقُ العطور إذا تداعى وادَّعى
أنتِ الأصول ،ففي مقالته صدقْ
أنتِ الأصول ،ففي مقالته صدقْ
فيك المآذن كمْ تعالى وحيها
الله أكبرُ ..في شعوري والقلق ْ ..
الله أكبرُ ..في شعوري والقلق ْ ..
حسن خطاب.. سوريه جرجناز…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق