يئزُّ احمرارُ القلب ِ كيفَ أُصبّرهْ
ونهرُ من العينين ِ يجلي محاجره
جريءُ الخطى ِأضحي لقلبيَّ مالكاً
اً...
فكيف الشفاءُ من شفير ِخناجره ؟
ونهرُ من العينين ِ يجلي محاجره
جريءُ الخطى ِأضحي لقلبيَّ مالكاً
اً...
فكيف الشفاءُ من شفير ِخناجره ؟
غرسوا سهامهم في حنايا مهجتي
صبورٌ إذا ما الصبر بُحْت حناجره
رؤومٌ إذا ما الخلُ أضنى حشاشتي
كتومٌ وبالأسى طرفيْ لن يجاهره
شفوقٌ عليّهمُ من ضلال ٍ رامني
ومرُّ الزمان ِإنْ رماهم أعاقره
حنيني إليهمُ كم أواري لوعتي
أوارُ حياتي كم تثور مراجله
سقيمٌ شظى الأيامُ فلَّ شكيمتي
وبيت ُ قصيدي كم تهلهلَ شافره
سألت الليالي أن تبوح لواعجي
كأنّيْ نسيٌ لم تزرني خواطره
على نن ِ عينيْ كمْ أحث ُلصوبهم
واستباقي للوصال ِ ذابتْ حوافره
وكما الأوراق يذوي نديُّ أضلعي
سلاماً صبا الحبيب ِ طابت خواطره
أيا قلبُ هونُ ما اعتراك من الضنا
فظلمُ الأحبة ِ موتٌ لن أغامره
صبورٌ إذا ما الصبر بُحْت حناجره
رؤومٌ إذا ما الخلُ أضنى حشاشتي
كتومٌ وبالأسى طرفيْ لن يجاهره
شفوقٌ عليّهمُ من ضلال ٍ رامني
ومرُّ الزمان ِإنْ رماهم أعاقره
حنيني إليهمُ كم أواري لوعتي
أوارُ حياتي كم تثور مراجله
سقيمٌ شظى الأيامُ فلَّ شكيمتي
وبيت ُ قصيدي كم تهلهلَ شافره
سألت الليالي أن تبوح لواعجي
كأنّيْ نسيٌ لم تزرني خواطره
على نن ِ عينيْ كمْ أحث ُلصوبهم
واستباقي للوصال ِ ذابتْ حوافره
وكما الأوراق يذوي نديُّ أضلعي
سلاماً صبا الحبيب ِ طابت خواطره
أيا قلبُ هونُ ما اعتراك من الضنا
فظلمُ الأحبة ِ موتٌ لن أغامره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق