لحنُ صوتٍ منْ بعيد
يُخالجُ الأعماقَ
يُصارعُ الأنفاسَ
يُسيْطرُ مُتراقصاً
على أطرافِ الجّسد...
ليلعبَ بنهاياتهِ العصبيّة
محدثاً اِرتعاشاتِ خليّة
ويتنبّهُ العقلُ
ويرتجفُ القلبُ
رجفةً مرضيّة
وحينها
يُعلِنُ نفسَهُ
مسالماً
بريئاً
من كلِّ أذيّة
راجياً نبضةً
يافعةً ياسمينيّة
بنكهةِ قاسيون
شامخةً أبيّة
وما أنْ كرّر العمليّة
حتّى قدّمتْ الولاء
تلكَ الأُرجُوانيّة
على جناحِ الشّوقِ
تنتظرُ
منذُ أنْ كانتْ صبيّة
وبلهفةٍ
أبديّة
(العود الملكي)
يُخالجُ الأعماقَ
يُصارعُ الأنفاسَ
يُسيْطرُ مُتراقصاً
على أطرافِ الجّسد...
ليلعبَ بنهاياتهِ العصبيّة
محدثاً اِرتعاشاتِ خليّة
ويتنبّهُ العقلُ
ويرتجفُ القلبُ
رجفةً مرضيّة
وحينها
يُعلِنُ نفسَهُ
مسالماً
بريئاً
من كلِّ أذيّة
راجياً نبضةً
يافعةً ياسمينيّة
بنكهةِ قاسيون
شامخةً أبيّة
وما أنْ كرّر العمليّة
حتّى قدّمتْ الولاء
تلكَ الأُرجُوانيّة
على جناحِ الشّوقِ
تنتظرُ
منذُ أنْ كانتْ صبيّة
وبلهفةٍ
أبديّة
(العود الملكي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق