إهداء إلى عديلتي الباحثة/
رحاب إبراهيم عبدالسميع إبراهيم مصطفى
لنيلها درجة الماجستير في الفلسفة بتقدير ممتاز
من كلية الآداب جامعة طنطا يوم الأربعاء ١٩/ ٦ / ٢٠١٩م
رحاب إبراهيم عبدالسميع إبراهيم مصطفى
لنيلها درجة الماجستير في الفلسفة بتقدير ممتاز
من كلية الآداب جامعة طنطا يوم الأربعاء ١٩/ ٦ / ٢٠١٩م
...
أزِفَ الرحيلُ فجَدَّ في الإشفاقِ......قلبٌ رقيقٌ مادرى بفراقِ
ما كنتُ أحسبُ أنَّ أربابَ العُلا......بينَ الورى هم عِليةُ العُشَّاقِ
حتى رأيتُ بأُمِّ عيني في الورى....بنتَ العلومِ رحيبةَ الآفاقِ
وعلمتُ أنَّ العلمَ زينةُ أهلِهِ.....لاسيما إنْ طابَ بالأخلاقِ
ولذاكَ صُغتُ قصيدةَ الحُسنِ التي.....أهديتُها علياءَ كلِّ سِباقِ
فامدحْ رحابَ الحُسْنِ عندَ نقاشِها.....لمَّا بدتْ كالشمسِ في الآفاقِ
لما رمى الأعلامُ نحوَ فتاتِنا..... حُجَجَاً فخلتُ الأمرَ جَدَّ خِناقِ
فتكلَّمت عن منطقِ الحسنِ الذي.....بهرَ العقولَ ونالَ كلَّ وفاقِ
قد ردَّتْ الحُججَ التي أدلَوا بها......بقواطعٍ لم تُبقِ أيَّ شقاقِ
ولفرحةُ النبلاءِ عندَ قطافِهِم.......ثمرَ العلومِِ تفوقُ كلَّ عِناقِ
وتجوزُ كلَِّ وزارةٍ فانظرْ إلى...... حالِ ابنِ عبَّادٍ بيومِ تلاقِ
بينَ الجبائيِّ الفتى ومحمدٍ......من حازَ للظفرِ العظيمِ الراقي
فاسمعْ مقالةَ قائمٍ بوزارةٍ......وهو ابنُ عبَّادٍ لدى الإحقاقِ
قد قالَ ما أرجو الوزارةَ عندها..... وأريدُ سعدَ محمدِ السبَّاقِ
فوجدتُ أنَّ العلمَ أفضلُ حُلَّةٍ......تكسو الرؤسَ بكلِّ حسنٍ باقِ
ما كنتُ أحسبُ أنَّ أربابَ العُلا......بينَ الورى هم عِليةُ العُشَّاقِ
حتى رأيتُ بأُمِّ عيني في الورى....بنتَ العلومِ رحيبةَ الآفاقِ
وعلمتُ أنَّ العلمَ زينةُ أهلِهِ.....لاسيما إنْ طابَ بالأخلاقِ
ولذاكَ صُغتُ قصيدةَ الحُسنِ التي.....أهديتُها علياءَ كلِّ سِباقِ
فامدحْ رحابَ الحُسْنِ عندَ نقاشِها.....لمَّا بدتْ كالشمسِ في الآفاقِ
لما رمى الأعلامُ نحوَ فتاتِنا..... حُجَجَاً فخلتُ الأمرَ جَدَّ خِناقِ
فتكلَّمت عن منطقِ الحسنِ الذي.....بهرَ العقولَ ونالَ كلَّ وفاقِ
قد ردَّتْ الحُججَ التي أدلَوا بها......بقواطعٍ لم تُبقِ أيَّ شقاقِ
ولفرحةُ النبلاءِ عندَ قطافِهِم.......ثمرَ العلومِِ تفوقُ كلَّ عِناقِ
وتجوزُ كلَِّ وزارةٍ فانظرْ إلى...... حالِ ابنِ عبَّادٍ بيومِ تلاقِ
بينَ الجبائيِّ الفتى ومحمدٍ......من حازَ للظفرِ العظيمِ الراقي
فاسمعْ مقالةَ قائمٍ بوزارةٍ......وهو ابنُ عبَّادٍ لدى الإحقاقِ
قد قالَ ما أرجو الوزارةَ عندها..... وأريدُ سعدَ محمدِ السبَّاقِ
فوجدتُ أنَّ العلمَ أفضلُ حُلَّةٍ......تكسو الرؤسَ بكلِّ حسنٍ باقِ
مدحت عبدالعليم بوقمح الجابوصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق