الأحد، 13 سبتمبر 2020

نفسي فداؤك أيها المفتونُ/بقلم الشاعر السامق /جهاد المحمد

 نفسي فداؤك أيها المفتونُ

 يامن له نبض الفؤاد يكونُ

ما أنت إلا بعض جرحٍ غائرٍ

 تحت الرماد مكبلٌ مدفونُ

أحييت شوقاً.قد كتمتُ حديثه

 حتى تمادى والحديث شجونُ

كم حطَّ هذا الحبُ صاحب عزةٍ

 هو مُكْرَمٌ بين الورى ومَكينُ

وبه سَمَا ذو طمرةٍ عهدي به

بالبابِ وهو مزاحمٌ ومَهينُ

جهاد المحمد



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق