صارحيني
أيا مَنْ في الطريق أشَحْت ِ عني
وهيّجت ِ المُغيّبَ مِن شجوني
حَريٌ أن تكوني ذاتَ عَطف ٍ
على الصَّبِّ المُضرَّج ِ بالحنين ِ...
دَعي عنك التحَرُّج َ يافَتاتِي
وبالشّيئ ِ المُخَبَّأ صارحِينِي
أكانَ تَغنُّجاً ما قُمت ِ فيه ِ ؟
أم الظّبيُ ارتأى ترك العَرينِ
ثويت ُ على الطّريق ِ أُديرُ فِكراً
وأعبث بالحصى تهمي عُيونِي
مُعَنَّىً مِنك ِ يا أملِي لماذا ؟
تركت ِ النارَ تَصدع ُلي جَبيني
ضعيفٌ عند َ هجرِك ِ مثل طفلٍ
بليل ٍ تاهَ عن أُم ٍ حَنون ِ
تهاجِمه ُ الوساوس ُ قاسيات ٍ
فَيغمِض ُعينَه ُ خوف َ الظُّنونِ
بقلمي فواز محمد سليمان
مشاركتي في تطريز (أحداث مضت )
أيا مَنْ في الطريق أشَحْت ِ عني
وهيّجت ِ المُغيّبَ مِن شجوني
حَريٌ أن تكوني ذاتَ عَطف ٍ
على الصَّبِّ المُضرَّج ِ بالحنين ِ...
دَعي عنك التحَرُّج َ يافَتاتِي
وبالشّيئ ِ المُخَبَّأ صارحِينِي
أكانَ تَغنُّجاً ما قُمت ِ فيه ِ ؟
أم الظّبيُ ارتأى ترك العَرينِ
ثويت ُ على الطّريق ِ أُديرُ فِكراً
وأعبث بالحصى تهمي عُيونِي
مُعَنَّىً مِنك ِ يا أملِي لماذا ؟
تركت ِ النارَ تَصدع ُلي جَبيني
ضعيفٌ عند َ هجرِك ِ مثل طفلٍ
بليل ٍ تاهَ عن أُم ٍ حَنون ِ
تهاجِمه ُ الوساوس ُ قاسيات ٍ
فَيغمِض ُعينَه ُ خوف َ الظُّنونِ
بقلمي فواز محمد سليمان
مشاركتي في تطريز (أحداث مضت )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق